لو يتمعنو الرجال في الكتب كما يتمعنو اجسام النساء لاصبحنا في قائمةة المؤرخين '*

نحن اصدقاء حتى وان لامس فخذي فخذك ونحن عراه !
حتى وان ارتميت في حضنك محمورآ اثناء رقصةة عابرة،
نحن اصدقاء حتى لو تمنيت اني احبيبك '*

أين انت ؟
كيف هوا حالك ؟
اعلم انك لم تنام بعد ، واعلم اني اغلقت الباب الذي بيني وبينك واعلم اني ابكيك ليلآ .
ولكن اتعلم لماذا !
لان وبكل بساطلةة لاأقبل بان اعيش حبآ ناقصآ ..
اما ان تكون جميعك لي للأبد او لا تكون ابدا '*

اتعلمي اني مازلت اتأمل صورتك ، رغم عبوسك
واتأمل صورتي ، فانةة لم تتغزل بي نساء قبلك

لم يعد يغريني حنانك لانه مزيف بكل تأكيد .
ولان مقامي عال سأعطي غيري من معشر الرجال الذين يرغبون بك .
واما أنا محال ان تناليني ،لان قوتي لا تليق بكل امراءه'*

في مجتمعي يتمنى الكبار احيانآ ان يبكوا ويرتجفو
أن يلتصقو بأحد من الكبار ، ولاكن القسوة !
هي انهم هم الكبار ،هم من عليهم ان يمنحو القوة والامان*